(فإن فسره بجنس) واحد من ذهب أو فضة أو غيرهما (أو) فسره (بأجناس قبل منه) ذلك لأن لفظه يحتمله (?) (وإن فسره بنحو كلاب، لم يقبل (?) وله علي ألف ودرهم، أو ثوب ونحوه، أو دينار وألف، أو ألف وخمسون درهما أو خمسون وألف درهم، أو ألف إلا درهم، فالمجمل من جنس المفسر معه (?) وله في هذا العبد شرك أو شركة (?) أو هو لي وله أو هو شركة بيننا، أو له فيه سهم، رجع في تفسير حصة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015