فقال عبد الرحمن: اجعله كأخف الحدود ثمانين (?) فضرب عمر ثمانين (?) وكتب به إلى خالد، وأبي عبيدة في الشام، رواه الدارقطني وغيره (?) فإن لم يعلم أن كثيره يسكر فلا حد عليه، ويصدق في جهل ذلك (?) (و) عليه (أربعون مع الرق) عبدا كان، أو أمة (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015