وإن نوى في الكرامة ونحوها، دين وقبل حكما (?) وإن قال: أنت أمي؛ أو كأمي؛ فليس بظهار، إلا مع نية أو قرينة (?) وإن قال: شعرك أو سمعك، ونحوه، كظهر أمي؛ فليس بظهار (?) (وإن قالته لزوجها) أي قالت له نظير ما يصير به مظاهرا منها (فليس بظهار) (?) لقوله تعالى {الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسَائِهِمْ} فخصهم بذلك (?) (وعليها) أي على الزوجة، إذا قالت ذلك لزوجها (?) .