باب حكم إيقاع الطلاق في الماضي والمستقبل والحال وغير ذلك

حكم إيقاع الطلاق في الزمن الماضي وما يترتب عليه

باب حكم إيقاع الطلاق

(في) الزمن (الماضي و) وقوعه في الزمن (المستقبل) (?)

(إذا قال) لزوجته (أنت طالق أمس (?) أو) قال: أنت طالق (قبل أن أنكحك؛ ولم ينو وقوعه في الحال، لم يقع) الطلاق، لأنه رفع للاستباحة، ولا يمكن رفعها في الماضي (?) وإن أراد وقوعه الآن، وقع في الحال، لأنه مقر على نفسه بما هو أغلظ في حقه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015