لقوله تعالى {وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ} (?) فإن كان لزناها، أو نشوزها، أو تركها فرضا جاز وصح، لأَنه ضرها بحق (?) (أو خالعت الصغيرة، والمجنونة، والسفيهة) ولو بإذن ولي (?) (أو) خالعت (الأَمة بغير إذن سيدها، لم يصح الخلع) (?) لخلوه عن بذل عوض ممن يصح تبرعه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015