لحديث ثوبان مرفوعا «أيما امرأة سألت زوجها الطلاق، من غير ما بأْس، فحرام عليها رائحة الجنة» رواه الخمسة إلا النسائي (?) (فإن عضلها ظلما للإفتداء) أي لتفتدي منه (?) (ولم يكن) ذلك (لزناها، أو نشوزها، أو تركها فرضا (?) ففعلت) أي افتدت منه، حرم ولم يصح (?) .