فلما مرض قال: يا بنية كنت نحلتك جذاذ عشرين وسقا، ولو كنت حزتيه أَو قبضتيه كان لك (?) فإنما هو اليوم مال وارث (?) فاقتسموه على كتاب الله تعالى (?) . وروى ابن عيينة عن عمر نحوه (?) ولم يعرف لهما في الصحابة مخالف (?) (إلا ما كان في يد متهب) وديعة، أَو غصبًا، أَو نحوهما (?) لأَن قبضه مستدام، فأَغنى عن الاِبتداء (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015