وقفه على قرابته أو ذوي رحمه

(والقرابة) إذا وقف على قرابته أو قرابة زيد (وأهل بيته، وقومه) . ونسباؤه (?) (يشمل الذكر والأنثى من أولاده وأولاد أبيه و) أولاد (جده و) أولاد (جد أبيه) فقط (?) لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يجاوز بني هاشم بسهم ذوي القربى (?) ولم يعط قرابة أمه وهم بنو زهرة شيئًا (?) ويستوي فيه الذكر والأنثى، والكبير والصغير، والقريب والبعيد، والغني والفقير لشمول اللفظ لهم (?) ولا يدخل فيهم من يخالف دينه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015