(و) غير (نسخ التوراة والإنجيل (?) وكتب زندقة) وبدع مضلة (?) فلا يصح الوقف على ذلك، لأنه إعانة على معصية (?) وقد غضب النبي صلى الله عليه وسلم حين رأى مع عمر شيئًا استكتبه من التوراة، وقال «أفي شك أنت يا ابن الخطاب؟ (?) ألم آت بها بيضاء نقية؟ (?) ولو كان أخي موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي» (?) ولا يصح أيضًا على قطاع الطريق (?) .