لقوله عليه السلام «لا ضرر ولا ضرار» (?) فإن أَبى أَخذ حاكم من ماله، وأنفق عليه (?) وإن بناه شريك شركة بنية رجوع رجع (?) (وكذا النهر، والدولاب، والقناة) المشتركة إذا احتاجت لعمارة (?) .