وأما المساكن فيصح بيعها (?) لأن الصحابة اقتطعوا الخطط في الكوفة، والبصرة، في زمن عمر، وبنوها مساكن، وتبايعوها من غير نكير (?) ولو كانت آلتها من أرض العنوة (?) أو كانت موجودة حال الفتح (?) وكأرض العنوة في ذلك ما جلوا عنه فزعًا منا (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015