وثبت على إحرامه لسوقه الهدي. وتأَسف بقوله «لو استقبلت من أَمري ما استدبرت ما سقت الهدي، ولأَحللت معكم» (?) (وصفته) أَي التمتع (أَن يحرم بالعمرة في أشهر الحج (?) ويفرغ منها (?) ثم يحرم بالحج في عامه) من مكة، أَو قربها، أَو بعيد منها (?) .