(ويكره لغير معين في غُسْله حضوره) لأنه ربما كان في الميت ما لا يحب إطلاع أحد عليه والحاجة غير داعية إلى حضوره، بخلاف المعين (ثم يرفع رأسه) أي رأس الميت غير أنثى حامل (إلى أقرب جلوسه) بحيث يكون كالمحتضن في صدر غيره . (ويعصر بطنه برفق) ليخرج ما هو مستعد للخروج .