وغسل - صلى الله عليه وسلم - في قميص (?) لأن فضلاته طاهرة، فلم يخش تنجس قميصه (?) (وستره عن العيون) (?) تحت ستر في خيمة أو بيت (?) إن أمكن، لأنه أستر له (?) .