. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
نقلًا عن شيخه (?) (?): "إن صرف الآية إلى معنى محتمل موافق لما قبلها وما بعدها، غير مخالف للكتاب والسنة، من طريق الاستنباط، قد رخَّص فيه لأهل العلم"، انتهى.
وبه يُرَدُّ ما في الإحياء (?) للغزالي -رحمه اللَّه سبحانه- أو (?) يحمل على معنى يرجع إلى ذلك، فإنه قال: "إن الطامَّات، وهي صرف ألفاظ الشرع عن ظواهرها إلى أمور لم تسبق منها إلى الأفهام، كدَأْب الباطنية (?)، من قبيل البدعة المنهي عنها،