وإن قال: "له (?) فيه -أو منه- ألفٌ"، قيل له: فسِّر (?).
ويُقبَلُ: بجنايةٍ، وبقوله: "نَقَدَهُ في ثَمنه، أو اشتَرى ربعَهُ به، أو له فيه شِرْكٌ". لا: بـ "أنه رَهنَه عندَهُ به" (?).
و: له عليَّ أكثرُ مما لفلانٍ "ففسرَهُ بدونه"؛ لكثرة نفعه لِحلّه ونحوه: قُبِل (?).
و: "له عليَّ مِثلُ ما في يدِ زيدٍ"، يلزمُه مثلُه (?).
و: "لي عليكَ ألفٌ"، فقال: ". . . أكثرُ": لزمه، ويفسِّرُه (?).
ـــــــــــــــــــــــــــــ
القاعدة في لفظ الشركة، تدبَّر.
* [قوله] (?): (لحلِّه) [علةٌ] (?) للعلة، لا علةٌ للأول مع حذف العاطف (?).