وربُّ بابٍ بوسطِه في الدَّرْب (?)
* * *
2 - الثاني: أن تكونَ بيدِ أحدهما. فهي له، ويَحِلف: إن لم تكن بيِّنةٌ (?)
وإن سأل المدَّعَى عليه الحاكمَ كتابةَ مَحْضَرٍ بما جرى. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
فصلٌ (?)
* قوله: (إن لم تكنْ بينةٌ)؛ أي: لمن ليستِ العينُ بيدِه (?)، فلا يُشكل -على ما سيأتي (?) من أنه لا تُسمع بينةُ داخلٍ إلا بعدَ سماعِ بينةِ خارجٍ (?) -، وإن كان ضعيفًا على ما صرَّح به في الإنصاف (?).