وربُّ بابٍ بوسطِه في الدَّرْب (?)

* * *

1 - فصل

2 - الثاني: أن تكونَ بيدِ أحدهما. فهي له، ويَحِلف: إن لم تكن بيِّنةٌ (?)

وإن سأل المدَّعَى عليه الحاكمَ كتابةَ مَحْضَرٍ بما جرى. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

فصلٌ (?)

* قوله: (إن لم تكنْ بينةٌ)؛ أي: لمن ليستِ العينُ بيدِه (?)، فلا يُشكل -على ما سيأتي (?) من أنه لا تُسمع بينةُ داخلٍ إلا بعدَ سماعِ بينةِ خارجٍ (?) -، وإن كان ضعيفًا على ما صرَّح به في الإنصاف (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015