وعجَزَ: فعليه الكفارةُ فقط (?).

و. . . حجًّا: لَزِمَهُ. فإن لم يُطِقْهُ، ولا شيئًا منه: حُجَّ عنه. وإلا: أتَى بما يُطيقُه، وكفّر للباقي (?).

ومعَ عجزِه عن زادٍ وراحلةٍ حالَ نذرِه: لا يَلزمُه. ثم إن وجدهما: لزمَهُ (?).

وإن نذَر صومًا (?)، أو صومَ بعضِ يوم: لزمه يومٌ بنيتِه من الليل (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (وعَجَزَ)؛ (يعني: عجزًا لا يُرجى زوالُه، فإن كان مرجوَّ الزوال (?)، انتظره، ولا كفارةَ؛ لعدمِ فواتِ الوقتِ) حاشية (?).

* قوله: (فعليه الكفارةُ فقط) يطلب الفرقُ بين الصوم والصلاة، وكأنه عدمُ الورود.

* قوله: (أتى بما يُطيقه، وكَفَّرَ) في الحاشية: (ويَستنيب في الباقي) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015