أو لَعَمْرُهُ ليفعلَنَّ -أو لأفعلُ- كذا" (?)، أو: "إن فعلَه، فعبدُ زيدٍ حُرٌّ (?)، أو مالُهُ صَدَقَةٌ"، ونحوَه: فلَغْوٌ (?).
ويَلزمُ بحلفٍ: بـ "أيمانِ المسلمين" ظِهارٌ، وطلاقٌ، وعَتاقٌ، ونذرٌ، ويمينٌ باللَّه، معَ النية (?).
و: بـ "أَيمانِ البَيْعَةِ" (?) -وهو يمينٌ رَتَّبَها الحَجَّاجُ. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (مع النية)، وإلَّا, فلغوٌ؛ لأنهم عَدُّوها [هنا] (?) من الكنايات، [الكناياتُ] (?) إذا تجرَّدَتْ عن النية (?)، تكونُ لَغْوًا (?).