لتبعُّضِهِ (?).

والحقُّ في حَدِّه للآدميِّ: فلا يُقامُ بلا طلبه (?)، لكنْ لا يستوفيه بنفْسِهِ (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* [قوله] (?): (لتبعُّضِه)؛ أي: لأنه يتأتى فيه التبعيض، لكن في غير هذه الصورة. كذا قرره شيخنا، وفي الشرح (?) تصوير التبعيض بملكِ طلبِ بعضِ الورثة له، وأنه يُحد لمن طلبه كاملًا، مع عفو باقيهم، فتنبهْ له.

* قوله: (لكن لا يستوفيه بنفسه) (?)، فإن فعل، لا يُعتد به، وعلله القاضي بأنه (?) يعتبر نية الإمام أنه حد (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015