ويَعقِل هَرِمٌ، وزَمِنٌ، وأَعْمى (?)، وغائبٌ، كضدِّهِم (?). لا فقيرٌ -ولو مُعْتَمِلًا (?) - ولا صغيرٌ، أو مجنونٌ (?)، أو امرأةٌ، أو خُنْثى مشكِلٌ (?)، أو قِنٌّ (?)، أو مباينٌ لدِينِ جانٍ (?).
ولا تَعاقُلَ بين ذِمِّيٍّ وحربيٍّ (?).
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (أو مباينٌ لدينِ جانٍ)؛ (أي: لا يَعْقِل عن الجاني مَنْ بايَنَ دينَه، وظاهر كلامه كغيره: أنه لا فرقَ بين الولاء والنسب هنا، لكن مقتضى قوله في الكافي بناء على توريثهم (?): أن المباينَ في الدين يعقلُ في الولاء دونَ النسب؛ كما يرث ذو الولاء مع مباينة الدين دونَ النسب) حاشية (?).
* قوله: (ولا تَعاقُلَ بين ذميٍّ وحربيٍّ) قال في. . . . . .