ولمشترٍ زمن خيار (?)، وَيَدُ وكيل كَيَدِ موكل (?)، ومن ملك معتدة من غيره (?) أو مزوجة فطلق بعد دخول أو مات (?)، أو زوَّج أمته ثم طلقت بعد دخول: اكتفى بالعدة (?)، وله وطء معتدة منه فيها (?)، وإن طلقت من مُلكتْ مزوَّجة -قبل دخول-. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (ولمشترٍ)؛ أيْ: يجزئ [استبراء] (?) المشتري (?).

* قوله: (ثم طلقت بعد دخول. . . إلخ) مفهومه أنه لو كان الطلاق قبل الدخول أنه لا بد من الاستبراء؛ لأنه ليس هناك ما يكفي به عن الاستبراء -كما يأتي في المتن صريحًا-.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015