أو رأيتكِ تزنينَ" (?).
وإن قال: "ليس ولدُكِ مني"، أو قال معه: "ولم تزنِي، أو لا أقذِفُكِ، أو وُطئتِ بشبهةٍ أو مكرَهةً، أو نائمةً، أو مع إِغماءٍ أو جنونٍ": لحقه، ولا لِعانَ (?)، ومن أقَرَّ بأحد توأمَين: لحقه الآخرُ (?)، ويلاعِنُ لنفي الحدِّ (?).
3 - الثالثُ: أن تكذبَه ويستمرَّ إلى انقضاءِ اللِّعان (?).
فإن صدَّقتْه -ولو مرةً- (?). . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (ولم تَزنِي) بإثبات الياء؛ لأن الجازم إنما تسلط على النون إذ أصله تزنين من الأفعال الخمسة التي تجزم بحذف، [النون] (?)، وفي بعض النسخ بحذف الياء -وهو خلاف الصواب-.