ومن يُعطَى -من زكاةٍ- لحاجةٍ (?)، ومن ظنَّه مسكينًا فبان غنيًّا (?)، وإلى مسكينٍ -في يوم واحدٍ- من كفارتَين (?).
لا إلى من تلزمه مُؤنته (?)، ولا تَرديدُها على مسكين ستين يومًا -إلا ألا يجدَ غيرَه (?) -.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (وإلى مسكين. . . إلخ) فيه أن العامل في المعطوف هو العامل في المعطوف عليه بخلاف البدل فإنه على نية تكراره، وحينئذ فلا تخلو العبارة عن ركاكة؛ لأن التقدير: ويجزئ (?) دفع الكفارة إلى مسكين في يوم واحد من كفارتَين، إلا أن يقال: إن العامل محذوف لا مقدر والعطف جُمَليٌّ لا إفرادي، والأصل: ويجزي (?) أن يدفع [إلى] (?) مسكين. . . إلخ، -وفي شرح