من أدنى مسكنٍ صالحٍ لمثله، وخادم -لكونِ مثله لا يخدمُ نفسَه، أو عجزِه- ومركوبٍ، وعَرْضِ بِذْلةٍ، وكتبِ علم يَحتاج إليها، وثياب تجمُّل، وكفايتِه ومن يَمُونُه دائمًا، ورأس مالِه لذلك (?)، ووفاءِ دين (?).

ومن له فوقَ ما يصلح لمثله: من خادم ونحوه وأمكن بيعُه وشراءُ صالحٍ لمثله، ورقبةٍ بالفاضل: لزمه (?)، فلو تعذر، أو كان له سُرِّيَّةٌ يمكن بيعُها وشراءُ سُرِّيةٍ ورقبة بثمنها: لم يَلزمه (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (لذلك)؛ أيْ: لكفايته وكفاية من يمونه (?).

* وقوله: (لم يلزمه)؛ لأن غرضه (?) قد يتعلق بنفس السرية، فربما أضر به بيعها (?)،. . . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015