أو دونَ الفرج"، صار مُولِيًا (?).

ومن عرَف معنَى ما لا يَحتمل غيرَه، وأتَى به، وهو: ". . . لا نِكْتُكِ"، ". . . لا أدخلتْ ذكري -أو حَشَفتي- في فرجك"، وللبكر خاصةً: ". . . لا افتَضَضتُكِ": لم يُدَيَّنْ مطلقًا (?).

و: ". . . لا اغتسلتُ منكِ، أو أفضَيْت إليك، أو غشِيتُكِ، أو لمستُك، أو أصبتُك (?)، أو افتَرشتُك (?)، أو وطِئتُك، أو جامعتُك. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* وقوله: (صار موليًا) أيْ: لأنه يؤول إلى الحلف (?) على ترك الوطء في القبل وهو إيلاء (?).

* [قوله] (?): (لم يدين مطلقًا)؛ أيْ: ادعى عدم العلم بمعناه أو لم يدَّعه (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015