وإن لم نمنعه بذلك من الوطء (?).
ومن شكَّ في عدده: بنى على اليقين (?)، فـ: "أنتِ طالق بعددِ ما طلق زيد زوجتَه"، وجُهل: فطلقةٌ (?)، ولامرأتَيه: "إحدكما طالقٌ"، وثم منويَّةٌ: طَلَقت، وإلا: أخرجت بقُرعةٍ (?). . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
التمرة مثلًا، فلا يتحقق بره حتى يعلم أنه أكلها بأن يأكل [التمر] (?) الذي اختلطت به جميعه (?).
* قوله: (فأنت (?) طالق بعدد [ما] (?) طلق زيد) وهل إذا علم [أن] (?) زيدًا لم يطلق، ينعقد الطلاق ويلغو قوله (بعدد. . . إلخ) أوْ لا؟.