أو عَقَدَها يَظُن صدْقَ نفسِه، فبَانَ بخلافه: يحنَثُ في طلاق وعتقٍ فقط (?)، و: "ليَفعَلنَّه"، فتركَه مكرَهًا أو ناسيًا: لم يحنَث (?). . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

أنه لا يحنث (?) بمجرد ذلك بل بالمكث فيها مثلًا (?).

وبخطه: وسكت عن السكران؛ لما سبق من أنه إذا كان قد شرب (?) مختارًا يؤاخذ بسائر أقواله وأفعاله التي يعتبر لها العقل.

* قوله: (لم يحنث) [اقتضى كلام المتن أنه: (إذا حلف ليفعلنَّ شيئًا ثم تركه ناسيًا لم يحنث] (?) في الطلاق وغيره، بخلاف ما [لو] (?) حلف لا يفعله ففعله ناسيًا (?)، وهذا ما قطع به التنقيح (?) سوى بينهما جماعة في الحنث في الطلاق والعتق، ومشى عليه في الإقناع (?)، وقد يفرق بين الفعل والترك بأن الترك يكثر (?) فيه النسيان فيشق التحرز عنه بخلاف الفعل)، حاشية (?)، وكذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015