ومن حلَف عن شيء، ثم فَعَله مكرَهًا (?) أو مجنونًا (?) أو مُغمَى عليه أو نائمًا: لم يَحْنَث (?)، وناسيًا أو جاهلًا (?). . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* مسألة: لو قال: إن كانت امرأتي في السوق فعبدي حُرٌّ، ثم قال: وإن كان عبدي في السوق فامرأتي طالق، وكانا في السوق عتق العبد ولم تطلق المرأة؛ لأن العبد عتق باللفظ [الأول] (?)، فلم يبق له في السوق عبد (?).
* [قوله] (?): (أو جاهلًا)؛ أيْ: كونه المحذوف [عليه] (?) كدخول دار لا يعلم أنها لزيد أو جاهلًا أنه يحنث بمثل ذلك الفعل، كمن دخل الدار وظن