أو وهو مجنونٌ، أو سكرانُ، أو أصمُّ يَسمعُ لولا المانع (?)، أو كاتَبَتْه أو راسلَتْه. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وكانت منه بحيث لو رفعته لسمعها (?).
* قوله: (أو وهو مجنون أو سكران)؛ أيْ: غير مصروعَين (?) بخلاف المصروعَين، فإنه لا حنث بكلامهما على ما في الإقناع (?).
* قوله: (أو راسلته) (?) وإذا أرسلت إنسانًا يسأل أهل العلم عن مسألة أو حديث، فجاء الرسول فسأل المحلوف عليه لم يحنث بذلك (?)؛ لأنها لم تقصده بإرسال الرسول (?).