طَلَقتْ في الحال لا إن علَّقه بمشيئتها، أو حيضٍ، أو طُهرٍ (?)، أو طلوعِ الشمس. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (طلقت (?) في الحال) هذا كله في الحقيقة ليس (?) بيمين، وإنما سمي حلفًا تجوُّزًا لما فيه من الحثِّ (?) والكف والتكيد المقصود من الحلف (?)، فالحلف بالطلاق تعليق في الحقيقة، ولهذا قال [أبو] (?) يعلى الصغير (?): (لو حلف: لا حلفت فعلَّق طلاقها بشرط أو صفة (?) لم يحنث)، انتهى (?).

* [قوله] (?): (لا إن علقه بمشيئتها) أو مشيئة غيرها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015