بانقطاعه (?) ولا يُعتدُّ بحيضةٍ عَلَّق فيها (?)، و: "كلَّما حِضتِ. . . " -أو زاد: "حيضةً"- تفرُغُ عِدَّتُها بآخرِ حيضة رابعة. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

وقد يُجاب بأنه أطلق الخاص [الذي هو الحيض] (?)، وأراد به العام (?) والمعنى وقع بأول الدم إن تبين كون ذلك الدم حيضًا.

* قوله: (ولا يعتد بحيضة علَّق فيها)؛ لأنه علَّق الطلاق بالمرة الواحدة من الحيض بحرف (إذا) وهو اسم لما يستقبل من الزمان (?)، [فيعتبر] (?) ابتداء الحيضة، وابتداؤها بعد التعليق (?).

* قوله: (وكلما حِضت. . . (?)، أو زاد: حيضة (?). . . إلخ) فتطلق في (كلما حضت) بشروعها في حيضة مستقبلة، وكذا الثانية والثالثة (?)، وإن زاد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015