ولا لأبِ صغيرٍ (?) أو مجنونٍ، أو سيدهما، أن يَخْلَعا أو يطلِّقا عنهما (?).
وإن خالعتْ على شيءٍ أَمَةٌ بلا إذنِ سيدٍ (?)، أو محجورةٌ لسفهٍ أو صِغرٍ أو جنونٍ، لم يصحَّ ولو أذِن فيه وليٌّ (?). . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
بأبه اقتدى عدي في الكرم ... ومن يشابه أبه فما ظلم (?)
* قوله: (أو محجورة) انظر: هل هذا جائز عربية أو القياس محجورًا عليها، فتدبر!.