أو من زنًا (?)، والأختُ من الجهات الثلاث، وبنتٌ لها أو لابنِها أو لبنتها (?)، وبنتُ كلِّ أخٍ [شقيق] (?)، وبنتُها، وبنتُ ابنها وإن نزلنَ كلُّهن (?).
والعمةُ والخالةُ من كل جهةٍ، وإن عَلتَا: كعمةِ أبيه وأمِّه (?)، وعمةِ العم لأب -لا لأمٍّ-. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
لإتيانه بـ "إلى" التي لانتهاء الغاية دون "على"، وهو قرينة على إرادة ما قلناه.
* قوله: (وعمة لأب [لا] لأم)؛ يعني إذا كان لعمٍّ إنسانٍ عمةٌ؛ أيْ: أخت أبي من أبيه حرمت على ذلك الإنسان؛ لأنها أخت جده من أبيه، فهي في درجة جدته أم أبي أبيه (?)، بخلاف ما إذا (?) كانت عمة العم [لأم] (?)؛ لأنه لا قرابة حينئذٍ بينها (?) وبين جدِّ ذلك الإنسان (?)، فقوله: (لأب) وكذا قوله: (لأم) متعلق