. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
-تعالى-: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ} [النساء: 129] (?)، إذا حصل بها الإعفاف، وأراد أحمد أن يتزوج أو يتسرى فقال: يكون لهما لحم، يريد كونهما سمينتَين (?)، كما قال ابن عبد البر (?): كان يقال: لو قيل للشحم (?): أين تذهب لقال: أُقوم الأعوج، وكان يقال: من تزوج [امرأة] (?) فليستجدْ (?) شعرها؛ فإن الشعر وجه، فتخيروا أحد الوجهَين (?)، وكان يُقال: النساء لُعب، فينبغي