وأمهاتُ أولاده، وشِقْصٌ يملكه، وعبيدُ عبدِه التاجر (?).
و: "عبدي حُرٌّ، أو أمتي حُرةٌ، أو زوجتي طالقٌ"، ولم يَنو معيَّنًا: عَتَق أو طَلَق الكلُّ؛ لأنه مفرد مضافٌ. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (وأمهات أولاده) انظره مع، أسلفه في باب الموصى به من أن العبد خاصٌّ بالذَّكَر، وقد نبهنا عليه هناك، [فارجع إليه إن شئت (?)] (?). وحمله شيخنا في شرح الإقناع (?) على التغليب.
* قوله: (وعبيد (?) عبده التاجر) ولو كان (?) عليه دين يستغرقهم؛ لأنهم ملكه ولفظه شامل لهم (?).
* قوله: (ولم ينو معينًا) المراد ولم ينو شيئًا، [وأما] (?) إذا نوى غير معين فإنه يخرج بالقرعة، ولذلك فسر الشارح كلام المصنف بقوله: (بأن أطلق) (?)، فتدبر!.
* قوله: (مضاف)؛ أيْ: لمعرفة إذ ذلك شرط (?) لذلك.