وهو أمانة، ومن ادَّعاه فصدَّقه الآبق أخذه، ولنائب إمام بيعه لمصلحة، فلو قال: "كنتُ أعتقته" عُمل به.

ـــــــــــــــــــــــــــــ

ما يأتي في الباب بعده (?).

* قوله: (فصدقه الآبق)؛ أيْ: الكبير.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015