وهو أمانة، ومن ادَّعاه فصدَّقه الآبق أخذه، ولنائب إمام بيعه لمصلحة، فلو قال: "كنتُ أعتقته" عُمل به.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ما يأتي في الباب بعده (?).
* قوله: (فصدقه الآبق)؛ أيْ: الكبير.
* * *