وإن كان لواحد فلإطلاق احتمالية.
وسميته: "منتهى الإرادات في جمع المقنع مع التنقيح، وزيادات"، وأسال اللَّه -سبحانه وتعالى- العصمة والنفع به، وأن يرحمني، وسائر الأمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الألفية (?)، عند قول المتن في باب الاستثناء: "وحيث جُرَّا، فهما حرفان. . . إلخ".
* قوله: (وإن كانا لواحد)؛ أي: القولان بمعنى الاحتمالين، نحو قوله في كتاب النكاح (?): "وفي (?) تحريم خطبة من أذنت لوليها في تزويجها من معين احتمالان"، قال في شرحه (?): "أطلقها ابن حمدان (?) ".