فبانت أعلا أو جعدة (?) أو حائلًا: فلا خيار.
الثالث: شرط بائع نفعًا غير وطء ودواعيه، معلومًا في مبيع، كسُكنى الدار شهرًا، وحُملان البعير إلى معين.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
لما في الفروع (?)، حاشية (?)، وظاهر ما في الحاشية أن الصحيح من المذهب خلاف ما هو ظاهر الفروع (?).
* قوله: (فبانت أعلا) يؤخذ من صنيع الشارح (?) أنه لو أخر قوله: "فبانت أعلا" عن قوله: "حائلًا" لكان أولى؛ لأن كونها جعدة أعلى من كونها سبطة، وكذا (كونها حائلًا أعلى من كونها حاملًا) (?)، فراجع كلامه وتدبره!.
* قوله: (وحملان البعير) لحديث جابر (?)، وهي قضية عين، فليس البعير