جيش التوشيح (صفحة 229)

أطلت هجري ... ولم تخف من جناح ذلك الهجران

زدني التجني ... فمن طباع الملاح جفوة الهيمان

كم ذا يجور ... خلّ أموت عليه وهو لا يدري

ظبي غرير ... سطت ظبا مقلتيه بالقنا السمر

ريم نفور ... يلوح من وجنتيه سنا البدر

أباد صبري ... بوجنة كالأقاح حفّ بالنعمان

انتهى بحمد الله وحسن عونه وتوفيقه الجميل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015