اللَّهُمَّ اجْعَلْني وَاحِدَاً مِن هَؤُلاَءِ النُّبَلاَء؛ فَلَقَدْ رَأَيْتُ في دُنيَايَ الْكَثِيرَ مِن هَذَا الْبَلاَء 00
ـ رُضْوَانُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى أَهْلِ الجَنَّة، وَإِعْطَاؤُهُمُ الأَمَان؛ إِلى آخِرِ الزَّمَان:
لَقَدْ أَخْبرَنَا جَلَّ وَعَلاَ بِفَرْطِ سَعَادَةِ أَهْلِ الجَنَِّة، وَانْبِهَارِهِمْ بجَمَالِهَا؛ فَقَالَ تَعَالىَ؛ يَحْكِي هَذِهِ الحَالَة:
{لاَ يَبْغُونَ عَنهَا حِوَلاَ} {الكَهْف/108}