(3) ولعلَّ (?) - كقوله:
اسربَ القَطا هل من يعير جناحهُ؟ لعلّي إلى من قد هويت أطيرُ
ولأجل استعمال هذه الأدوات في التمنّي ينُصبُ المضارع الواقع في جوابها.
تمرين
بين المعاني المستفادة من صيغ التمنَّي فيما يأتي
قال تعالى: (فهل إلى خروجِ من سبيل)
علَّ الليالي التي أضننت بفرقتنا جسمي ستحمى يوماً وتَجمعه
لو ياتينا فيُحدِّثنا - لعِّلي احجُّ فأزورك - ياليتني اتخذتُ مع الرسول سبيلا - هل إلى مرَدٍ من سبيل، يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون - لعلّي ابلغُ الأسباب - لو تتلوا الآيات فتشقَّ سمعي -
كل من في الكون يشكوُ دهرهُ ليتَ شعري هذه الدنيا لِمَن؟ ؟
فليت الليلَ فيه كان شهراً ومرَّ نهارهُ مرَّ السحاب
فليت هوى الأحبة كان عدلا فحمل كل قلبٍ ما أطاقا