ومدخولها في المعنى (كالنكرة) فيُعامل مُعاملتها

وتسمى «لام العهد الذهني» .

(3) أو للإشارة إلى كلِّ الأفراد التي يتناولها اللفظ بحسب اللغة.

«أ» بمعونة قرينة «حالية» نحو: «عالم الغيب والشهادة» أي كل غائب وشاهد.

«ب» أو بمعونة قرينة «لفظية» نحو: «إن الانسان لفي خُسر» أي كل انسان - بدليل الاستثناء بعده.

ويُسمى «استغراقاً حقيقياً» .

(4) أو للاشارة إلى كلّ الأفراد مقيَّداً - نحو: جمع الأمير التُّجار والقى عليهم نصائحه - أي جمع الأمير «تجَّار مملكته» لا تجَّار العالم أجمعَ.

ويسمى «استغراقاً عرفياً»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015