وها أنا أذكر (ا) بين يدي ذلك ما يكون جوابا عن بعضها، وتمهيدا
لبعضها، راغبا إلى الله جل جلاله في التوفيق في القول والعمل،
ومستعيذا به من الخطا والزلل، إنه ماشاء فعل.
أخبرنا الحافظ أبو محمد القاسم بن الحافظ أبي القاسم علي بن
الحسن الدمشقى (?) ، في كتابه إلى منها.