الجيلاني خاصة لا يعدها عاد* ولا يحصيها إلا رب العباد* وفيما ذكرت كفاية وبرهنة على ارتكابهم الشرك في الربوبية فضلا عن الشرك في الألوهية، والله المستعان على ما يصفون* {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} * [الزمر: 67] .