5 - وهكذا نرى كثيرًا من الديوبندية يرددون أكاذيب أكابرهم في كتبهم الوثنية.
قلت:
هذه عدة نماذج من نصوص القبورية ولا سيما الديوبندية في تقرير هذه الشبهة.
وبذلك تبين للمسلمين حقيقة الديوبندية * وأنهم قبورية خرافية * إلا من رحم ربك منهم.
والحقيقة أن هؤلاء الديوبندية وأئمتهم - قد شهدوا على أنفسهم بلسانهم وبنانهم:
أنهم فرقة قبورية خرافية * مبتدعة صوفية * - بتلك الخرافات الوثنية التي سجلوها في كتبهم، كما أنهم شهدوا على أنفسهم:
أنهم كذبة في افترائهم على أئمة التوحيد والسنة والدعوة السلفية، فقد أظهروا للناس حقيقة أمرهم - بتلك الشهادات التي هي أعظم وثوقًا من شهادة من قال الله تعالى فيه:
{وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا} ..... [يوسف: 26] ، ومن قواعد الحنفية: ((المرء مؤاخذ بإقراره)) .