على عدة أمور مهمة:

الأول: أن القبورية ينذرون للقبور وأهلها.

الثاني: أنهم ينذرون لدفع الكربات وجلب الخيرات.

الثالث: أنهم يعتقدون أن الأموات يعلمون بنذورهم.

الرابع: أنهم يعتقدون فيهم التصرف في الأمور.

الخامس: أن النذر للقبور وأهلها من أعظم أنواع الإشراك بالله العظيم.

السادس: أن النذر عبادة وعبادة غير الله شرك بلا شك.

إلى غيرها من المطالب في كلام هؤلاء الأعلام، وبعد هذا ننتقل إلى عرض بعض شبهات القبورية مع ذكر أجوبة علماء الحنفية عنها، قلعاً لأعذارهم * وقطعاً لأدبارهم *.

*****

طور بواسطة نورين ميديا © 2015