[السابعة] ، حيث حاد عن فرق هذه الأمة جمعاء، غير الحلولية من طوائف المشبهة) ، انتهى كلام الكوثري.
قلت: أيها المسلم المنصف المنشد لضالة الحق! هذا كان كلام الكوثري أحد أئمة القبورية والجهمية، وشيخ عصبة التعصب من المقلدة الحنفية، وهو كلام حق، صواب وصدق، والكذوب قد يصدق، والأعرج