حتى يكون حمل النصوص والآثار على التجليات المصطلح عليها فيما بعد عهد التنزيل بدهور - استعمالاًَ لها في حقائقها؟ ؟ .
ومن زعم ذلك - فقد [ارتكب سبع طامات موبقات] :
[الأولى أنه] زاغ عن منهج الكتاب والسنة.
و [الثانية أنه] تنكب سبيل السلف الصالح.
و [الثالثة أنه ناقض] مسلك أئمة أصول الدين.
و [الرابعة لأنه] نابذ لغة التخاطب.
و [الخامسة أنه] هجر طريقة أهل النقد في الجرح والتعديل، والتقويم والتعليل.
و [السادسة أنه] جانب أصفياء الصوفية القائلين بالتوحيد