الآية [البقرة: 59] .
((يحتج بها فيما ورد من التوقيف في الأذكار والأقوال بأنه غير جائز تغييرها ولا تبديلها [إلى غيرها] إلخ، أحكام القرآن 1\36، شيخ القرآن محمد طاهر.
فيجب على من يدعي الإيمان والتوحيد أن يجتنب من الألفاظ الشركية، ومن الألفاظ الموهمة للشرك لئلا يصير مثل المنافق المتذبذب